5 TIPS ABOUT كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك YOU CAN USE TODAY

5 Tips about كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك You Can Use Today

5 Tips about كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك You Can Use Today

Blog Article



المشاركة في الأعمال الخيرية والتطوعية يمكن أن يكون لها تأثير كبير على المجتمع.

فيديو مطبخ سيدتي مدونات مناسبات X سيدتي السعودية الخليج العربي إصدارات المجلة المطبوعة مجلة سيدتي

تقبل الانتقادات بصدر رحب: إذا كنت ترغب في أن تكون قدوة حسنة، عليك أن تكون منفتحًا على الاستماع للآراء والانتقادات.

عندما يستمع المرء بصدق واهتمام، فإنه يُظهر للآخرين أنهم مهمون وأن ما يقولونه يستحق الاهتمام. هذا الشعور بالاحترام يساهم في بناء روابط قوية ومبنية على الثقة المتبادلة. عندما يشعر الناس أن هناك شخصًا يستمع إليهم ويفهمهم دون حكم مسبق أو انحياز، يصبح من الأسهل لهم الانفتاح والتعبير عن آرائهم وأفكارهم.

تقدير العمل الجماعي، علِّم أطفالك أهمية التعاون والعمل بوصفكم فريقاً من خلال إشراكهم في مهام منزلية أو أنشطة تتطلب العمل المشترك.

ولاتنسَ حق الأسرة عليك من الحب والاهتمام والتعاون، حتى تنمو في جو من السلام؛ كل يمد يد المساعدة من أجل الآخر وراحته، كل يحترم الآخر؛ الزوج لزوجته والأبناء لوالديهم، كلهم يظللهم الحب والوفاق.

يُمكن للمدير أن يكون قدوة لموظّفيه من خلال اتباع العديد من الخطوات، ومنها:[٢]

إظهار الحكمة والنضج: لا مشكلة في أن يتصرّف الشخص بشكلٍ طفوليّ من حين لآخر، إلّا أنّ هناك أوقات يجب أن يُثبت فيها الإنسان وعيه ونضجه، ويجب أن يتمكّن من التعامل مع المواقف الصعبة كالمشاكل الأسرية، والمنافسة في مجال العمل وغيرها.

كما أن إشراك الأبناء في الأنشطة التطوعية، سواء كانت صغيرة مثل مساعدة الجيران أو المشاركة في أنشطة المجتمع، يعزز لديهم الإحساس بالمسؤولية تجاه الآخرين.

بتفهُّم الوالِدَين مشاعِر الآخرين التي يُظهرونها، وإبدائهم التعاطف معهم؛ بتوجيه بعض الكلمات التي تدلّ على مدى احترامهم وتقديرهم، مثل قول: "شكراً"، أو "من فضلك"، أو إظهار ابتسامة بسيطة فقط، يُمكن للطفل اكتشاف مدى أهمّية التعاطف مع المُحيطين به، والتعامُل معهم باحترام وتقدير، فينعكس أسلوب التعامل هذا عليه مستقبلاً، ويساعده على تكوين علاقات اجتماعية وأُسَرية قوية وناجحة.

عندما تنجح في تحقيق هذا التوازن، فإنك تُظهر للجميع أن النجاح المهني يمكن أن يتكامل مع حياة شخصية غنية وصحية، مما يجعل منك مثالًا يُحتذى به في كيفية التعامل مع ضغوطات الحياة وتحقيق الرضا الشامل.

القدوة الحسنة تفيد في السير على الطريق الصحيح في جميع الأوقات وخصوصًا عند الأزمات.

الشخص المتواضع يدرك أنه مهما بلغ من العلم والخبرة، فإن هناك دائمًا مجالًا للتعلم. هذه السمة تجعل القدوة شخصًا منفتحًا نور على الأفكار الجديدة والآراء المختلفة، مستعدًا للاستماع للآخرين سواء كانوا أصغر منه في السن أو أقل خبرة.

الأفراد الذين يرون قدواتهم تتحمل المسؤولية وتساهم في خدمة المجتمع يشعرون أيضًا بالرغبة في المشاركة الفاعلة.

Report this page